تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

يهود اليمن أمثلة على

"يهود اليمن" بالانجليزي  "يهود اليمن" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • جلب اليهود اليمنيين إلى إسرائيل لغتهم من خلال الهجرة.
  • تأسس الحزب من قبل اليهود اليمنيين في عام 1923.
  • اليهود الشرابيون يختلفون عن باقي يهود اليمن في النطق قليلا.
  • في السنوات السابقة قبل هجرة معظم يهود اليمن كان ينصب السوق اليهودي في هذه المدينة.
  • تأسست المستوطنة أصلا في عام 1895 من قبل يهود اليمن لكنهم غادروا المكان بعد عدة سنوات.
  • شكلت اليهود اليمنيين مرة واحدة أقلية يهودية كبيرة في اليمن مع ثقافة متميزة عن غيرها من الجاليات اليهودية في العالم.
  • بين يونيو 1949 وسبتمبر 1950، جرى نقل الأغلبية الساحقة من يهود اليمن إلى إسرائيل في إطار عملية بساط الريح.
  • بالإضافة إلى ذلك بعض التقاليد الإيطالية تعكس الطقوس البابلية، وتوجد نفس الطريقة في كتاب الصلاة لليهود اليمنيين.
  • ويستخدم على نطاق واسع من قبل اليهود اليمنيين في إسرائيل واستخدامها على نطاق واسع وانتشار أكثر في المطبخ الإسرائيلي نتيجة لذلك.
  • ويقال بأنهم شجعان ودائما مع أسلحتهم والشعر الطويل البري وذكر أسماء مدنهم من قبل يهود اليمن بإعجاب كبير.»
  • خلال رحلاته، كتب موسى بن ميمون أيضاً رسالة إلى يهود اليمن، وهي رسالة مشهورة بين اليهود في اليمن، والذين كانوا يعانون من اضطهاد شديد على أيدي حكامهم المسلمين.
  • خلال الحرب العالمية الثانية توافد الكثير من يهود اليمن وبأعداد كبيرة إلى مستعمرة عدن في طريقهم إلى فلسطين، حيث وضعوا في مخيمات للاجئين، كان ذلك في المقام الأول من أجل سلامتهم.
  • الحشرات القليلة التي هي كشروت هي أنواع معينة من الجراد والجنادب التي لا تؤكل اليوم في معظم المجتمعات، نظرا لأنه غير معروف اي نوع هو المسموح به (باستثناء اليهود اليمنيين، الذين يدعون أنهم حافظوا على هذه المعرفة).
  • على الرغم من تدفق اليهود اليمنيين إلى البلاد التي عجلت عملية البساط السحري فإن الجسر الجوي الجماعي لليهود إلى إسرائيل من اليمن في 1949-50 فشل الحزب في جذب ناخبين جدد وفاز مرة أخرى بمقعد واحد فقط في انتخابات عام 1951 وعلى الرغم من هذا الوقت تعرض للضرب عتبة الانتخابية من قبل أكثر من ألف صوت.
  • خلال ذلك الوقت قام ميشولام بتوزيع كتيبات يزعم أنه يتم خطف أطفال يهود اليمن والذين بلغوا حسب تقديراته 4500 طفل من آبائهم من قبل السلطات الإسرائيلية ومنحهم لعائلات غنية من اليهود الأشكناز داخل إسرائيل وخارجها خلال أواخر الأربعينات وبدايات الخمسينات بينما قيل للمهاجرين اليمنيين كذبا أن أطفالهم ماتوا من المرض أو سوء التغذية.